يتلوا هذا الشاب القرآن تلاوة جيّدة جداً وبتجويد جميل ، ولكنه ليس سودانياً لعدة أشياء أولاً بعض مخارج الحروف عنده تدُل على أنه من غرب إفريقيا ،فلكنته إفريقية بحتة، والشئ الثاني إنه يضع حلقاً على أُذنه ، وذلك ما لا يقوم به أي سوداني مهما كان غربياً في إسرائيل أو غيرها. لا يعيبه وجوده في إسرائيل إلا لبسه للحلق فقط.
لي رجاء خاص من الأخ الكريم الرئيس البشير أو أي رجل خير في العالم العربي والاسلامي أن يتبنى هذا الشاب المسلم ويوفر له عملا كريما في مكان لا تباع فيه الخمور وكونه سودان أوغي سوداني لا يهم فهو شاب مسلم والمسلمون تتكافي دماؤهم
يتلوا هذا الشاب القرآن تلاوة جيّدة جداً وبتجويد جميل ، ولكنه ليس سودانياً لعدة أشياء أولاً بعض مخارج الحروف عنده تدُل على أنه من غرب إفريقيا ،فلكنته إفريقية بحتة، والشئ الثاني إنه يضع حلقاً على أُذنه ، وذلك ما لا يقوم به أي سوداني مهما كان غربياً في إسرائيل أو غيرها. لا يعيبه وجوده في إسرائيل إلا لبسه للحلق فقط.
لي رجاء خاص من الأخ الكريم الرئيس البشير أو أي رجل خير في العالم العربي والاسلامي أن يتبنى هذا الشاب المسلم ويوفر له عملا كريما في مكان لا تباع فيه الخمور وكونه سودان أوغي سوداني لا يهم فهو شاب مسلم والمسلمون تتكافي دماؤهم
بارك الله فيه، لكنه من غرب أفريقيا وليس من السودان.