لاتزال عصابة بوكو حرام تشكل هاجساً كبيراً للفتيات في نيجيريا لانه من الصعب الإفلات من قبضة اعضاء هذه العصابة التي ترغم الفتيات علي الزواج… ولكن حدثت معجزة قادت هؤلاء الفتيات إلى النجاح في مغامرة الفرار تحت جنح ليلة مرعبة. ومع ذلك، مازال الكابوس مستمراً بالنسبة إليهن .. لقد وافقت إحداهن على التكلم ولكن دون الكشف عن وجهها أو هويتها أو مكانها، فأي معلومة قد تدفع المختطفين إلى العودة لأخذها من جديد…
سﻻم عليكم